Rumored Buzz on الاحتراق النفسي للأم
Rumored Buzz on الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
يعد اتباع نظام غذائي متوازن ومغذي ضروريًا لدعم الصحة العقلية للأمهات طوال رحلة الحمل وفترة ما بعد الولادة. يمكن للأمهات تحسين صحتهن العقلية من خلال دمج مجموعة متوازنة من الأطعمة الغنية بالمغذيات في الوجبات اليومية، مثل الفواكه، والخضروات، والحبوب الكاملة، والبروتينات النباتية، والدهون الصحية. علاوة على ذلك، يُعد الحفاظ على مستويات مناسبة من السوائل داخل الجسم أمرًا ضروريًا للحفاظ على الوظيفة الإدراكية ومستويات الطاقة، مما يساهم في الصحة العقلية الشاملة.
كثير منا يومياً يتعرض للاحتراق النفسي دون أن يشعر، ويمكن للبعض أن يقوم بتصنيفها أنها اكتئاب، لذلك أحضرنا لك بعض الأعراض الشائعة للاحتراق النفسي.
كما يجب توجيههن إلى الموارد المجتمعية المتاحة، مثل مراكز العلاج والدعم.
يُمكن للأمهات التخفيف من أعراض اكتئاب ما بعد الولادة من خلال معالجة الجوانب العاطفية والجسدية، مما يؤدي إلى التعافي والرفاهية.
قد يفيدك تشتيت انتباهكِ عن أخطاء طفلكِ في أوقات غضبكِ، بدلًا من تعنيفه، لأن العقاب اللفظي والعاطفي والجسدي يحفز لجوء طفلكِ إلى السلوك العدواني.
فمثلاً، استمِع إلى موسيقى هادئة، وتأكد من أن المكان الذي تنام فيه هادئ ومظلم، وضع الهواتف والأجهزة اللوحية بعيدًا عنك، والتزم بمواعيد منتظمة للنوم.
مع تمنياتي لجميع أمهات أطفال التوحد بالسلامة والهدوء والاستقرار واحراز أكبر النتائج مع أطفالهن،،،
أما الثاني، فهو سلب الشخصية ويشير إلى تصرفات تباعدية وسلبية تجاه العملاء، أو المرضى، أو علاقات مهنية الأخرى كانت محل دراسة من قبل ماسلاك.
ومن أبرز النصائح التي تجدي نفعًا كبيرًا في تخفيف الشعور بالاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد، ما يلي:
يتكون مقياس الاحتراق النفسى من اثنين وعشرين بندا : تسعة بنود للإنهاك الوجدانى، وخمسة لسلب الشخصية، وثمانية للإنجاز الشخصى. ويمثل كل بند واجهة من أوجه التقييم التي يمكن للفرد القيام بها في عمله. ويشير الشخص الذي يتم سؤاله إلى معدل استجابته للشعور موضع السؤال. ويتم قياس الإنهاك، و سلب الشخصية، وتدنى الإنجاز الشخصى كل على حدة. وبعبارة أخرى، فإن الفرد لا يسجل نقاطًا شاملةً للاحتراق النفسى، ولكن يسجل نقاطًا لكل من الأبعاد الثلاثة.
طبيب الاحتراق النفسي لدى الأمهات تابع صفحتنا على أخبار جوجل
إذا زادت عوامل توتر جديدة من صعوبة القدرة على التأقلم أو كانت إجراءات الرعاية الذاتية لا تخفف من التوتر، فقد تفكر في العلاج النفسي أو التوجيه المعنوي. قد يكون العلاج النفسي مفيدًا إذا شعرت أنك مُثْقَل بالأعباء أو محاصر بالمشكلات.
و إذا كان صحيحا أن الفجوة بين الآمال المهنية و الواقع اليومى للوظيفة هي دائما مصدر الاحتراق النفسي المهنى ، فقد تغيرت الآمال و تغير الواقع خلال القرن الحادى و العشرين.
ويتفرع من التساؤل نور الرئيسى العديد من التساؤلات البحثية التالية :